ليش خايفين منها؟".. رغد صدام حسين تثير جدلا حول انخراطها بالحياة السياسية

ألمحت رغد حسين ابنة الرئيس العراقي الراحل صدام حسين، إلى أنها ستعود لتكون "جزءا من مرحلة وطنية قادمة"، مشيرة إلى أنها تمتلك "إرادة قوية" لهذا الأمر، ما أثار جدلا عبر وسائل التواصل.

 

|| للخبر بقية في الأسفل.. ومن أخبارنا أيضاً :
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

قبل الجماع مع المرأة بلحضات بسيطة .. ضع ثلاث حبات من مسامير القرنفل بهذه الطريقة تجعلك قويا كالحصان في غرفة النوم .. (اليكم الاستخدام الصحيح)  

 

معجزة "ربانية" طعام بسيط يغذي ,,المخ ويحسن بنية الدماغ ويقوي الذاكرة خلال وقت قصير"احرص عليه"!

 

أقوى بمليون مره من ابرة الانسولين عشبة جبارة تخفض السكر التراكمي في الدم فورإ خلال دقائق فقط!

 

وقالت رغد صدام حسين في مقابلة تلفزيونية: "أنا ليس لدي طموح، أنا لدي إرادة قوية لأن أكون جزءا من مرحلة وطنية قادمة ليس بعيدا بإذن الله .. الطموح قد ينتهي لكن أنا لدي إرادة قوية في هذا المضمار وليس رغبة، هناك فرق بين أن تكون لديك رغبة أو أن تكون لديك إرادة عالية أو إصرار، نعم، متابعتي للشارع جزء من اهتمام كبير".

 

وأضافت: "الوالد عندما سيعود إلى أرضه، ستعود رفاته بطريقة تليق به، وباستقبال عسكري مهيب واستقبال جماهيري كبير". وقد أعاد مغردون نشر هذه التصريحات وسط تعليقات عديدة.

 

وكتبت مغردة: "العراقية الحديدية رغد صدام حسين ستدخل الإنتخابات القادمة وستكتسح الاصوات وخاصة من أبناء الجنوب، نعم من أبناء الجنوب".وقال آخر: "امرأة عراقية حرة تهز عروش وشوارب أشباه الرجال ومليشياتهم رغد صدام حسين بظهورها الملفت للإنتباه أمام الشعب العراقي والعربي أظهرت عجز المتسلطين وفشل أصحاب الكراسي أمام شعبنا الحر الأبي لأنها تحمل وتمثل قيم ومبادئ الوطنية التي كانت تسود ويعيش في ظلها المواطن العراقي الأصيل فلهذا هي ارعبتهم لأنهم على مدار عشرون عاما عاثوا بالأرض فسادا من قتل ونهب وتشريد وتجويع اخافتهم لأنهم لم يتم[twitter] كنوا من بناء دولة رغم الامكانيات".

 

امرأة عراقية حرة تهز عروش وشوارب أشباه وسأل مغرد: "ليش الناس خايفة من رغد شلون لو يرجع صدام حسين عطو الشعب فرصة يختار".

 

يذكر أن رغد وهي ابنة صدام الكبرى، وأبناءها يقيمون منذ عام 2003 في الأردن، ورفضت عمان عدة مرات تسليمها لبغداد التي اتهمتها بـ "تمويل نشاطات إرهابية".

 

وكانت السلطات العراقية قد نشرت اسمها، في عام 2018، ضمن قائمة المطلوبين لانتمائهم إلى حزب البعث.

.