بدون خجل.. أعنف مشهد مسرب للزعيم عادل إمام الساخن الذي تسبب بنزيف وبكاء يسرا وتمزيق فستانها وتحول التمثيل إلى حقيقة!

يعتبر فيلم رسالة إلى الوالى، من أفضل الأفلام الذى قدمها النجمان عادل إمام ويسرا خلال سلسلة أفلامهما معًا، حيث حقق الفيلم حين طرحه عام 98 نجاحا كبيرا، لما تضمنه من فكرة غريبة تعود لرجل يأتي من الماضى إلى عالمنا لمقابلة الوالى ما تسبب فى كوميديا نابعة من المواقف التى يقع فيها الزعيم.

 

|| للخبر بقية في الأسفل.. ومن أخبارنا أيضاً :
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

مواطن سعودي حاول فتح بقالة مقفلة لمدة 33 عام …لن تصدق ماالذي عثر عليه بداخلها!

 

معجزة "ربانية" طعام بسيط يغذي ,,المخ ويحسن بنية الدماغ ويقوي الذاكرة خلال وقت قصير"احرص عليه"!

 

بكل جرأة.. فتاة سعودية تخلع عبايتها أمام الكاميرا وترقص بملابس النوم في بث مباشر على “سناب شات”

 

ولكن ما لا يعلمه ربما كثيرون بخصوص فيلم "رسالة إلى الوالي" هو أن أحد مشاهده تسببت فى جرح ظهر يسرا حينما قام الراحل مصطفى متولي بتهديد عادل إمام عبر تمزيق فستانها خلال مشهد لم يتوقع أحد ممن شاهده أنه قد يسبب فيما تسبب فيه من هلع وذعر لطاقم التصوير والمتواجدين بالمشهد.

وما أن أمسك مصطفى متولى بالفستان وشده حتى صرخت يسرا صرخة مريعة بسبب ألمها الشديد لأن الفستان لم يكن مصمما مثلما كان متفقا عليه بشكل يتساقط فور إمساكه من جانب متولي، حيث كانت خيوطه متينة بشكل كبير عكس المتوقع لذا لم يكن قطعه أمرا هينا على ظهر يسرا

وبالتالى مع قوة متولى وشدة الخيوط نزف جسد يسرا لتصرخ ويتوقف التصوير ثم يضطر الجميع للاطمئنان على النجمة الكبيرة من المخرج نادر جلال وعادل إمام إلى جانب مصطفى متولى الذى استمر فى تقديم سلسلة من الاعتذارات إلى يسرا.

وبعد فترة من الاطمئنان على يسرا حرصت النجمة الكبيرة على استكمال التصوير حرصًا منها على إنهائه حتى لا يضطروا لتعطيله والبدء من جديد خلال يوم آخر.

وهو ما تعتاد عليه يسرا وكل النجوم الكبار دائمًا فى أعمالهم لإيمانهم بأهمية الوقت فى إنجاز أعمالهم.

فيلم رسالة إلى الوالي

"رسالة إلى الوالي" هو فيلم مصري تم إنتاجه عام 1998، وهو من بطولة عادل إمام، ويسرا، و علاء ولي الدين، وعلاء مرسي، و إخراج نادر جلال وتأليف بسام إسماعيل.

ويعد فيلم رسالة إلى الوالي، أحد الأفلام العربية القليلة التي دخلت إلى أروقة المحاكم بسبب إدعاء الدكتور نبيل فاروق أن القصة قد سرقت من كتيب كان قد اصدره في سلسلة كوكتيل 2000 تحت عنوان «المهمة» العدد رقم 16 من سلسله كوكتيل 2000.

و قد أدى هذا الإدعاء إلى قضية في المحكمة بين كل من نبيل فاروق وكاتب الفيلم بسام إسماعيل ولم تحسم القضية حتى الآن. يذكر أن كاتب الفيلم لم يظهر كثيرا في مجال الدراما التليفزيونيه أو السينمائيه بعد كتابة هذا الفيلم.

قصة فيلم رسالة إلى الوالي

يذهب حرفوش بن برقوق الراكبدار (عادل إمام) برسالة إلى الوالي ليرسل إمدادات لمدينة رشيد المحاصرة من قبل الإنجليز. في الطريق يقابل حكيم روحاني يرسله إلى القاهرة في القرن العشرين ليبدأ مجموعة من المفارقات والمغامرات ويشهد تردى حال البلاد برغم انتصار رشيد. ومع تلك القفزة الزمنية التي تقارب قرنين يستكشف حرفوش العالم الحديث ويتهم بالجنون لكنه يثق في المهمة التي جاء من أجلها وهي تسليم الرسالة إلى الوالي محمد علي باشا في قلعة القاهرة.

يسرى و عادل إمام

تربعت الفنانة يسرا في اداءها وعفويتها على عرش أكبر الممثلين والفنانين المصريين الكبار، فجميع افلامها كانت مع أبطال الفن والسينما المصرية، كالفنان عادل إمام الذي شاركته في معظم أفلامه، وكان عادل امام يهتم بها ويحبها كثيرا لجرأة المشاهد التي تقدمها دون اعتراض، وهو ما تميزت به الفنانة يسرا، حيث عرفت بمشاهدها الجريئة والساخنة، فلا يكاد يخلو فيلم شاركت فيه من المشاهد الجريئة، وهذا ما سنتحدث عنه في مقالنا، الذي سنسرد فيه أجرأ وأعنف مشهد كان لها مع الفنان عادل إمام والفنان مصطفى متولي...

▪︎ يسرا تتحدث عن مشاهدها الجريئة مع عادل إمام

اعتبرت الفنانة المصرية يسرا أن القبلات والمشاهد الجريئة في السينما ليست عيبا، لأن الأخيرة في حاجة إلى الرومانسية والخيال.

وردت يسرا في تصريحات لها على عادل إمام الذي تحدث عن مشاهدها الجريئة في أفلامه، بأن السينما المصرية طوال عمرها تفعل ذلك، وتقدم المشاهد الساخنة والجريئة.

وأضافت: مشاهد القبلات ليست خطأ ولا عيبا ما دامت توظف في الفيلم بأسلوب جيد وصحيح، وتوضع في مكانها الطبيعي بحيث لو حذفت تؤثر تأثيرا كبيرا في العمل السينمائي.

▪︎مسيرة يسرا الفنية

بدأت حياتها السينمائية في أواخر السبعينيات القرن العشرين، مع أول ظهور لها عام 1973 على الشاشة الفضية، تبرر عملها في بداياتها ببعض الأفلام التي قد لا ترقى إلى مستوى فني جيد بقولها: «عندما بدأت كانت بداخلي شحنة كبيرة للتمثيل، وكان مجرد تفريغها يرضيني، وشيئا فشيئا أدركت الفرق بين الانتشار والاختيار»، قبل الأشتغال في مجال الفن والسينما، استمر مشوارها مع السينما المصرية من فيلم لآخر حتى استطاعت أن تكتسب شعبية كبيرة في أواخر الثمانينيات القرن العشرين ومطلع تسعينيات القرن العشرين، ومنها مجموعة من الأفلام التي وقفت فيها أمام الفنان عادل إمام.

.