السعودية رهف القنون تتحدث لاول مره عن والد طفلها بعد اتهامها بالانجاب بدون زواج

تصدر اسم الفتاة السعودية رهف القنون، والتي عرفها العالم بعد هروبها من السعودية ولجوئها إلى كندا في يناير 2019 لأسباب وصفتها بـ"الاضطهاد"، مواقع التواصل الاجتماعي وقائمة الأكثر بحثًا على محرك "غوغل" بعد إعلان ولادتها طفلها الأولوتسبب إعلان رهف القنون عن ولادة طفلها الأول، في هجوم الكثيرين عليها وإلحاق الاتهامات بها، حيث أكد البعض أنها أنجبت "طفلًا غير شرعي" للحصول على جنسية كندا المقيمة على أراضيها منذ منحها حق اللجوء.وردت رهف على هجوم واتهامات الكثيرين بسبب إنجابها طفلًا "غير شرعي"، من علاقة محرمة" في بيان نشرته عبر حسابها الرسمي على تطبيق "سناب شات".وكتبت:"من أكثر الكوابيس اللي كان ممكن أواجهها إني أتزوج شخص ما أحبه، شخص مجبورة أتزوجه لأن ما عندي خيار وسط المجتمع والعائلة".

 

|| للخبر بقية في الأسفل.. ومن أخبارنا أيضاً :
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

معجزة "ربانية" طعام بسيط يغذي ,,المخ ويحسن بنية الدماغ ويقوي الذاكرة خلال وقت قصير"احرص عليه"!

 

أقوى بمليون مره من ابرة الانسولين عشبة جبارة تخفض السكر التراكمي في الدم فورإ خلال دقائق فقط!

 

 

 

 

 

 

ثم أشارت: "الحب مو كل شيء بس إضافة جميلة للحياة... أحب زوجي جدًا... الحب اللي أحس فيه انتعاش لروحي وعقلي وحياتي.. I Love Him (أنا أحبه)... الحب حرية".

 

 

 

وكانت رهف القنون قد قالت، إنها وضعت طفلها الأول، مضيفة لمن يرفض تصديق أنها "حامل" أنها حاليًا في فترة "نفاس" منذ عدة أيام، وأن أهلها في السعودية على علم بكل شيء عنها، وأن آخر تواصل كان معهم منذ شهر ولم يسألوها عن موضوع عودتها للسعودية.وتشير الشابة السعودية في اللقاء أنها حتى في كندا تتلقى رسائل تهديد تصل إلى نحو "100 تهديد يوميًا".

 

 

 

من جهتها نشرت عائلة رهف بيانًا بعد هروب ابنتهم أعلنت فيها براءتها من "الابنة العاقة التي أساءت بسلوكها المشين... إلى سمعة وكرامة الأسرة".ولم تكشف رهف عن جنس المولود وما إذا كان ذكرًا أو أنثى، كما أنها لم تكشف عن هوية زوجها حتى هذه اللحظة.

 

 

 

يذكر أن رهف تحدثت بعد هروبها من السعودية ولجوئها إلى كندا في يناير 2019 إلى وسائل الإعلام عن أسباب هروبها وظروفها الاجتماعية والعائلية ومعاناتها جراء "الاضطهاد" والضغط الذي كان يمارس عليها.

 

 

 

وفي لقاء أجرته معها مع شبكة "سي بي سي" الكندية، قالت إن عائلتها حبستها 6 أشهر لأنها قصت شعرها لأن ذلك يعتبر "تشبها بالرجال ومحرم في الإسلام".وأوضحت أنها كانت تتعرض للعنف والضرب وخاصة من قبل أمها وأخيها، و"أحيانًا كنت أصاب وأنزف دمًا".

 

 

 

وعن وضع أقرانها من الفتيات في السعودية تقول رهف في المقابلة التي أجربت معها في يناير 2019 بعد وصولها إلى كندا "بالنسبة إلينا نحن السعوديات تتم معاملتنا مثل العبيد لا نستطيع اتخاذ قرارات شخصية حتى في الدراسة في الزواج في الوظيفة".وتقر بأنها كانت خائفة لكن كانت مقتنعة بأن حصولها على حريتها تستحق أن "أخاطر بحياتي" وتشير إلى أن اكثر ما كان يخيفها هو إذا تم كشف أمرها والقبض عليها "لأنني كنت سأختفي ولا أعرف ما هو مصيري بعدها" تقول رهف.

.